A SIMPLE KEY FOR النقد في العمل UNVEILED

A Simple Key For النقد في العمل Unveiled

A Simple Key For النقد في العمل Unveiled

Blog Article



أنت غير ملزم بقبول جميع النصائح الموجهة إليك إلا إذا كانت مرتبطة بإجراءات عمل معينة أو سياسة الشركة أو كانت تتعلق بحسن التصرف والذوق العام، وتذكر أنّ النقد البنّاء ما هو إلا ملاحظات أشخاص آخرين بجانب اقتراحاتهم حول كيفية تحسين نفسك، ولكنّ هذه الاقتراحات تستند إلى تجاربهم، وفي العديد من الأوقات تكون تجاربهم مختلفة عن تجربتك.

ثالثًا، يجب أن نتعلم كيفية استخدام النقد والتقييم السلبي كفرصة للتحسين. عندما يقدم الآخرون نقدًا، يجب أن نستمع بعناية ونحاول فهم وجهة نظرهم. قد يكون لديهم ملاحظات قيمة يمكن أن نستفيد منها.

قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.

"يسهم هذا النوع من النقد في تطوّيركِ ومساعدتكِ على التعلّم بشكل أسرع، لذا لابدّ من الأخذ به وتقبّله بروح رياضية والسعي للاستفادة منه.

حافظ على التواصل المستمر مع العملاء والشركاء التجاريين وأظهر اهتمامًا شخصيًا في أعمالهم واحتياجاتهم.

في بيئة العمل المتنافسة والمتغيرة، يعتبر التفكير النقدي أحد أهم القدرات التي يجب تنميتها. إذ يساعدك على فهم القضايا المعقدة بشكل أعمق وتحليل الوقائع والأدلة بدقة.

وهنا عليكِ أن تتأكدى، أنكِ من دون أن ينتقدكّي أحد، يعني أنكِ لا تقولي شيئًا، ولا تفعلي شيئًا ولا تكوني شيئًا!

اعتبار الشخصيات المختلقة في النصوص الأدبية شخصيات واقعية: فهم يمثلون جوانب مختلفة من الجوانب النفسية للأديب بما يحملونه من رغبات ودوافع، وأن ظهور هذه الشخصيات على هذا النحو الاختلاقي إنما هو تجسيد لمكنونات نفسية تتجذر في لا وعي الأديب.[٦]

كذلك فإنّ النقد النفسي عند عز الدين إسماعيل يعد وسيلة من وسائل فهم النص الأدبي بالشكل الصحيح، ولذلك فإنه يقف على الحياد بين الخصوم والمناصرين، فيرى أن للمنهج النفسي إيجابيات في الكشف عن غموض الماضي، كما أنه يجنب النقاد الكثير من المشكلات والصعوبات التي عادت عليهم بفعل منهج التقويم القديم، كما كان عز الدين إسماعيل يستخدم المنهج النفسي في دراساته إلا أنه كان يعي تمامًا حدوده في الأدب بحيث لا يطغى على فنيته.[٢٧]

ثالثاً، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل بناء ومحترم. يجب أن نتجنب الرد بطريقة عدائية أو عدم احترام الآخرين.

ولأنّ النقد الأدبي هو إبداع مماثل للعمل الأدبي في الإبداع، فعلى الناقد أن يمتلك حساسية خاصة وقدرة متفردة، تمكنه من التقاط أساليب النص، وخصائصه المائزة، وتتبعها، وتفسيرها وتحليلها، ومن ثم الحكم عليه. الثقافة الواسعة

لا يمكن أن تدور عجلة العمل أو عجلة الحياة دون أن يتعرض الشخص للانتقاد استكشف المزيد أو يضطر إلى انتقاد الأشخاص المحيطين به، حيث أنَّ دائرة النقد جزء لا يتجزأ من كل عمل أو علاقة، فالكاتب يعرض إنتاجه أمام النقاد ليعرف أين أخطأ وأين أصاب، والمدير يقوم بتوجيه ملاحظاته إلى الموظفين والعاملين تحت إشرافه، لكن كيف يمكن أن يكون الانتقاد مفيداً وخارجاً عن دائرة التجريح؟!

صرف الاهتمام عن أهمية الانتقاد أو قيمته من خلال المبالغة في إبراز نقاط القوة (على سبيل المثال: "لا يهم أنّني أحياناً أكون فظاً في التعامل مع العملاء لأنّني أبيع أكثر من زملائي الآخرين")

قد يكون لديه ملاحظات قيمة ومفيدة يمكن أن نستفيد منها. يجب أن نكون مستعدين لقبول النقد والعمل على تحسين أنفسنا.

Report this page